Not known Facts About الاحتراق النفسي للأم
Not known Facts About الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
تمثل تلك التغيرات في التصرفات والسلوك نوعًا من " الهروب" النفسى، يحدث عندما لا يستطيع المهنيون التخفيف من الضغوط بالمواجهة المباشرة للمشكلة.
لذا، اقرأ بعض النكات، أو قل بعض النكات، أو شاهد شيئًا كوميديًّا، أو اخرج مع أصدقائك المضحكين. أو جرِّب يوغا الضحك.
تُعد اضطرابات النوم سِمة مميزة لاكتئاب ما بعد الولادة، وغالبًا ما تؤدي إلى صعوبة في بدء النوم أو صعوبة في البقاء نائمًا على الرغم من الإرهاق. يؤدي الحرمان المزمن من النوم إلى تفاقم مشاعر التعب والإجهاد العاطفي، كما يؤدي إلى تفاقم أعراض الاكتئاب لدى الأم، مما يُعيق قدرتها على العمل على النحو الأمثل وتوفير الرعاية المطلوبة لرضيعها. قد يؤدي هذا التعب الدائم أيضًا إلى عدم استقرار المزاج وصعوبة التحكم في التوتر.
إذا صادفك أشياء ومهام غير واقعية، يمكنك عرض الأمر على مديرك، ولا تترك نفسك تبحث عن الحلول حتى لا تتعرض للإجهاد؟
الاحتراق النفسى يبدأ بتوترات تنتج عن وجود فجوة بين توقعات الفرد ونواياه والجهود التي يبذلها و المثل التي يؤمن بها من ناحية ومتطلبات الحياة اليومية من ناحية أخرى .
من أبرز علامات متلازمة الاحتراق النفسي التي تجدها هي معاناتك من التشاؤم والانفصال، والبحث عن أفكار للهروب من العمل، حتى لو كنت مع أصدقائك وعائلتك.
استيلاء العمل على عدد ساعات اليوم، وعدم وجود وقت لقضائه مع اضغط هنا الأسرة والخروج إلى التنزه، يجعل الموظف يشعر بالتعب والإنهاك.
التمتع بالاستقلالية الذاتية، والمساندة المجتمعية، والأنشطة المتنوعة، والمشاركة في اتخاذ القرار، جميعها من المتغيرات التنظيمية التي تشجع هذه الدوافع. وتحقيق جميع هذه العوامل يعزز الأهداف الأولية طبقا لحلقة إيجابية أو "حلقة حميدة" للانخراط في العمل.
من الضروري تخصيص وقت يومي أو أسبوعي للراحة والاسترخاء، سواء من خلال ممارسة الرياضة، التأمل، أو حتى القيام بنشاطات مفضلة.
قد ترغب في القيام بذلك كله، ولكنك لا تستطيع دون تكبد عواقب أو تضحيات على الأقل. إن التعوُّد على الرفض عند الضرورة أو الاستعداد لتفويض المهام يمكن أن يساعدك على إدارة قائمة مهامك وتقليل التوتر.
من الضروري جدًأ بل ومن المفيد أيضًا، اللجوء إلى متخصصين نفسيين أو استشاريين في العلاقات الأسرية للمساعدة في فهم ومعالجة أسباب الإرهاق، ومساعدتهم في التغلب عليه، وخصوصًا في المراحل العمرية التي تتطلب جهدًا كبيرًا مثل مرحلة المراهقة التي يمثل فيها الأطفال عبئًا ثقيلًا على أبائهم
الأمهات اللاتي يتلقين الدعم الكافي لاحتياجاتهن الصحية العقلية، أثناء الحمل وفترة ما بعد الولادة، يكونن مجهزات بشكل أفضل لتوفير رعاية حساسة ومستجيبة لأطفالهن الرضع، وتعزيز علاقات الارتباط الآمنة التي تعتبر ضرورية للتطور الاجتماعي والعاطفي الصحي.
يهدف البحث بصفة رئيسية إلى الکشف عن العلاقة بين إدارة الأمهات للضغوط الأسرية وشعور الأبناء بالأمن الأسرى وينبثق من الهدف الرئيسي الأهداف الفرعية التالية: